شاهد بالفيديو.. جليلة تخرج عن صمتها وتتحدث.. سمر نديم أحن عليا من أمي و أبويا
جليلة تخرج عن صمتها وتتحدث للمرة الأولى مع البلوجر محمد النجار داخل دار زهرة مصر في لقاء خاص على الهواء مباشرة.
وقالت جليلة: " أنها كانت متزوجة ولديها ابناء ولكن زوجها تركها أمام مسجد السيدة نفيسة واعطها خمسة جنيهات بعد وفاة والدته.
وأكملت، أنها من مواليد دارب نجم محافظة الشرقية، وأن والدتها كانت تملك أراضي وكان والدها متزوج واحده أخرى على والدتها، وبعد ذلك تركت والدتها والدها وذهبت منزل والدها لتعي فيه مع ابنتها، ولكن والدها أخذها من أمها، وقام بتربيتها مع زوجته الاخرى، وبعد ذلك ظلت تعمل حتى قامت بشراء منزل بثمن بخس بـ 43 جنية في ذلك الوقت.
ولكن والدها كان له رأي اخر قام بتزويجها، وزوجها أخذها إلى مصر وظللت في مصر وفضلت أحوش حتى بنيت البيت ملكي في البلد ولكن ابن عم زوجي اخذ البيت ملكي، وأنا مسافرة حد أقتحم منزلي في مصر وسرق شنطة الذهب ملكي والعقود الخاصة بالمنزل المنزل ولم أعد امتلك المنزل بعد ذلك.
وتابعت، أنها لم تمكث ابداً في الشوارع و أنها من عائلة ولديها المال و الأملاك ولكن حصلت معها مشكله مع مجموعة من الناس، وقالت أن لديها دورين في فيلا بالشيخ زايد، وكانت أول مرة تسكنها، وبعد ذلك قام زوج بكتابة الشقة بـ أسمه ثم ضربها ضرب مبرح وتركها بالشارع بجوار السيدة نفيسة وترك لها خمسة جنيهات.
وقالت أن هذا الشخص زوجها الثاني وليس الأول الذي تزوجت منه، وبعد ذلك اشتغلت بالخردة مع احد الاشخاص في مقابر السيدة، و جمعت المال وظللت أمكث في مكان بسيط ولكن دعيت الله أن أمكث في دار مسنين.
وأردفت أنها في مشوار حياتها لم تجد حد حنين عليها ولا من أم أو أب، ورددت يقال ان الأ أحن على ابنتها أنا لم أجد هذا من أمي، وظلت تبكي.
وقالت: أن الله من عليها بـ "سمر نديم"، وهي انسانة بمعنى الكلمة في حنيتها وحبها، وجاءت لي وانا قعده في الشارع وأخذتني وفي هذا الوقت حسيت بحنيتها، وذهبت معها، ولم اتخيل يوما ان اكون بجوار أحد يحن عليا ويحبني مثلها.
أنها كانت من عائلة كبيرة وكانت تمتلك اكثير من الأموال ولكن زوجها قام بضربها ضرب مبرح وأخذ كل أملكها ورمها أمام السيدة نفيسة وأعطها خمسة جنيهات، ولا تعلم شىء عن المكان.