باب خير

شاهد بالفيديو.. سمر نديم وتعاملها مع سعدية.. مَن لم يرحم صغيرنا ويعرِفْ حقَّ كبيرنا، فليس منا

سمر نديم وسعدية
سمر نديم وسعدية

نشرت "سمر نديم" عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، فيديو لها بصحبة سعدية في الصباح الباكر من داخل دار زهرة مصر.

وبحس من الدعابة والمرح قالت "نديم" لــ سعدية، "ايه اللي نفسك فيه، وردت سعديها عليها تريد أن تشاهد فيلم محمود ياسين وشهيرة.

وقالت "نديم" إن من المكارم العظيمة، والفضائل الجسيمة البر والإحسان إلى كبار السن، ورعاية حقوقهم، والقيام بواجباتهم، وتعاهد مشكلاتهم، والسعي في إزالة المكدرات والهموم والأحزان عن حياتهم، إن هذا من أعظم أسباب التيسير والبركة، وانصراف الفتن والمحن والبلايا والرزايا عن العبد، وسبب للخيرات والبركات المتتاليات عليه في دنياه وعقباه

وتابعت، لقد قال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديثة الشريف"(إنما تُنصَرون بضعفائكم) وقوله صلى الله عليه وسلم:(ابلغوني ضعفائكم؛ فإنما ترزقون وتنصرون بضعفائكم) فمِن هؤلاء الضعفاء في المجتمع الإنساني المُسِنُّ.

وأكملت، أن المسن عندما يكبر في العمر يصاب بضعف عام، وتظهر بعض التغيرات على جسم الإنسان في حالة تقدمه في السن، مثل تجعد الجلد وجفافه، وثقل في السمع، وضعف في البصر والحواس بشكل عام، وبطء الحركة، وتغير لون الشعر، وما يحدث من ضعف في العظام، وانخفاض لحرارة الجسم، وضعف الذاكرة والنسيان، وبروز هذه التغيرات يتطلب الرعاية بهم ومن الفضائل لكبار السن في الإسلام، وما شرع لهم الإسلام من حقوق وواجبات، ولذا قال نبينا صلى الله عليه وسلم وهو يرشدنا إلى حق الكبير: (مَن لم يرحم صغيرنا ويعرِفْ حقَّ كبيرنا، فليس منا).

إن من المكارم العظيمة، والفضائل الجسيمة البر والإحسان إلى كبار السن، ورعاية حقوقهم، والقيام بواجباتهم، وتعاهد مشكلاتهم، والسعي في إزالة المكدرات والهموم والأحزان عن حياتهم، إن هذا من أعظم أسباب التيسير والبركة، وانصراف الفتن والمحن والبلايا والرزايا عن العبد، وسبب للخيرات والبركات المتتاليات عليه في دنياه وعقباه، لقد جاء في حديث النبي صلى الله عليه وسلم: (إنما تُنصَرون بضعفائكم) وقوله صلى الله عليه وسلم:(ابلغوني ضعفاءَكم؛ فإنما ترزقون وتنصرون بضعفائكم) فمِن هؤلاء الضعفاء في المجتمع الإنساني المُسِنُّ؛ لأنه يصاحب المرء مرحلةَ الكبر ضعفٌ عام، بحيث تظهر بعض التغيرات على جسم الإنسان في حالة تقدمه في السن، مثل تجعد الجلد وجفافه، وثقل في السمع، وضعف في البصر والحواس بشكل عام، وبطء الحركة، وتغير لون الشعر، وما يحدث من ضعف في العظام، وانخفاض لحرارة الجسم، وضعف الذاكرة والنسيان، وبروز هذه التغيرات يتطلب الرعاية بهم ومن الفضائل لكبار السن في الإسلام، وما شرع لهم الإسلام من حقوق وواجبات، ولذا قال نبينا صلى الله عليه وسلم وهو يرشدنا إلى حق الكبير: (مَن لم يرحم صغيرنا ويعرِفْ حقَّ كبيرنا، فليس منا).

موضوعات متعلقة